أركع أمامها وأوجه نظري إلى بظرها
تاريخ الإضافة: أبريل 21, 2025
ببطء، أركع أمامها ببطء، وحركاتي مليئة بالاحترام والرغبة. أوجه نظري إلى بظرها، تلك البقعة الحساسة المليئة بالوعود. تعكس المرآة الموجودة في الغرفة المشهد الحميم، ويبرز الضوء الخافت ملامح جسدها. أقترب بشفتيّ بلطف، وأقترب بشفتيّ من شفتيها، وأشعر بدفئها ورطوبتها. تكون اللمسات الأولى لطيفة، ولساني يستكشف ببطء وحزم، محدثًا موجات من المتعة التي تجعلها ترتجف. نظراتها المفعمة بالرغبة والثقة تشجعني على الاستمرار، لاكتشاف وإشباع كل رغبة خفية. كل حركة، كل قبلة هي فعل عشق، انفجار من الأحاسيس التي توحدنا في رقصة شهوانية ومكثفة.قرب نهاية الجنس، تسحب قضيبه من فرجها وتقذف عن طريق الفم