تتحداه على أن يحويها ليلة الدخلة وخروج دم الطفلة عذراء، وتبدأ يده تتسلل ببطء بين فخذيها، يستكشف جسدها الصغير البريء، يلمس كل جزء فيه بشغف وحنان. تشعر بالدفء يتصاعد في جسدها، ويزداد شغفه بها يوماً بعد يوم. وفي كل مرة يكون فيها معها، يشعر وكأنه يعيش أجمل لحظات حياته.